محافظات

لو حكينا ياحبيبى نبتدى منين الحكايه . الابداع الصيدلى وصناعه المستقبل لدعم المواهب وبلورة جوانب الابداع

                  أبو الفتوح الأخذ بيد المتفوقين والاحتفاء بهم نعمة من نعم الله وثروة عظيمة ونادرة في الأمة

رئيس التحرير

     سمير المسلمانى

     الابداع الصيدلى وصناعه المستقبل لدعم  المواهب وبلورة جوانب الابداع

   لكل دولة رجالها الأوفياء المخلصون الذين لا ترى منهم إلا روح العطاء لإعلاء كلمة الحق،

                           أبو الفتوح الأخذ بيد المتفوقين والاحتفاء بهم نعمة من نعم الله وثروة عظيمة ونادرة في الأمة

 

 

النجاح هو أكثر الأحلام التي تراود مخيلة الإنسان، وهو الشيء الذي يسعى إليه الجميع، الطالب، والعامل، والموظّف، والمدير، والمعلم، والعالم، والطبيب، والمهندس، والمحامي، فمن دونه تصبح الحياة ناقصة لا معنى لا ولا قيمة فيتساوى المرء مع الفاشلين الذين لم يحققوا أي إنجاز في حياتهم، ومن أجل ذلك أصبح النجاح حاجة ضرورية ومطلب لا يمكن الاستغناء عنه مطلقًا،

في البدء، أقول ليس من عادتي أن امتدح أو أن أهجو ، معاذ الله ، ولكنها شهادة حق تقال،فى الدكتور عصام ابو الفتوح نقيب صيادله الشرقيه

أرجو أن يكون هذا وقتها المناسب،   بثقافة وفكر وشهامة ونبل واستقامةهذا الرجل  د. ابو الفتوح

 

، فهو شخصيه رائعه تحمل في طياتها الكثير من الأخلاق

 وشخصية فولاذيه وكيف لا وهو ذو شخصيه مرموقه وصاحب نخوه وفزعه لاهل وعشيرة  كان لا يتاونئ عن مساعدة الآخرين ويدافع عن الصيادله فى كل مكان شهادة فى حق رجل قلّ نظيره ،

و بديهي أنها لا تزيده شهرة و لا تكسبه سمعة ، فهنيئا لنا جمييعا  بأن نرى شخصية بهذه القامة  رجل وقور، شهم، متواضع متخلق وصادق،

لا أقول هذا من باب المجاملة، بل هي الحقيقة والشهادة التي أعطاها فيه كل من التقى به،

حقاً هناك بعض الأشخاص يفرضون عليك احترامهم فلا تجد حرجاً في أن تقول فيهم كلمة حق..

 ووقفة إنصاف يستحقونها..حفظك الله ورعاك ونتمنالك توفيق ونجاح

لست من المدّاحين ولا من المُطبلين ولا من المُزمّرين للأشخاص مهما علت رتبهم أو مهما كانت مناصبهم، هذا أولاً وأما ثانياً عندما أكتب عن هذا الرجل ليس لي مصلحة شخصية عنده  لاصيدلى ولاعندى احد من العائله لديه صيدليه 

  ، وأما ثالثاً فأنا لا أدّعي أنني أعرف عن هذا الرجل كل شيء حتى أكتب عنه كل ما يستحقه، لكنني  وجدت فيه غيرة على وطنه لم اجدها فى الكثير من اصحاب الظهور على كل الوسائل الاعلاميه سأكتب حكايتي الشخصية معه وأقول فيه كلمة حق يجب عليّ أن أقولها في رجل وُجد في زمن قلّ فيه الرجال، ، فهنيئا لنا بأن نرى شخصية بهذه القامة بيننا في وطننا الحبيب .
في الحقيقة أكن لشخص الدكتور عصام ابو الفتوح ، الكثير من الاحترام و التقدير، مثمناً حفيظته المعرفية وكذا استقامته النادرة، والمشرف أنه لم ينزاح عن إصراره قيد أنملة

على مبادئه التي يؤمن بها، وعرف عنه دقته وصرامته

وشجاعته في إبداء الرأي، وهو ما أكسبه احترام كل من عرفه وحتى مبغضوه.
والدكتور عصام ابو الفتوح  رجل وقور، شهم، متواضع متخلق وصادق،

 

إنسان «إنسان», إداري صارم وفذ, لا أقول هذا من باب

 المجاملة، بل هي الحقيقة والشهادة التي أعطاها فيه كل من التقى به، حقاً هناك بعض الأشخاص يفرضون عليك احترامهم فلا تجد حرجاً في أن تقول فيهم كلمة حق.. ووقفة إنصاف يستحقونها

قيادة ناجحه لم تأتى من فراغ

. “أفضل قائد، هو ذلك القائد الذي لا يكاد الناس يشعرون بوجوده، ولا يكون القائد متميزاً لو أطاعه الناس ومدحوه، وهو الأسوأ عندما يكرهه الناس، ولكن القائد الجيد، هو من يتكلم قليلاً وعندما ينتهي عمله ويتحقق غرضه سيقولون جميعاً لقد قمنا بذلك بأنفسنا”.

ونقيب صيادله الشرقيه يتمتع بالحماس المطلوب والرغبة القوية اللازمة لتحقيق الأهداف، و هو الذي يستطيع جمع الأشخاص وتوجيههم إلى تحقيق هذه الأهداف. أو هي فن معاملة الطبيعة البشرية أو فن التأثير في السلوك البشري تضمن طاعتهم وثقتهم واحترامهم وتعاونهم فهي تعنى فن الإدارة وليس الإدارة ذاتها.

عندما نتحدث عن الرجال فنحن نتحدث عن المواقف الكريمة والشجاعة،
ولكل دولة رجالها الأوفياء المخلصون الذين لا ترى منهم إلا روح العطاء لإعلاء كلمة الحق،
في سبيل الدفاع عن وطنهم
وقد قيل قديمًا: إن الرجولة أفعال وليست أقوالًا يتغنّى بها الإنسان حيثما كان،
فهي تلك المواقف التي من خلالها يستطيع الإنسان المحافظة على عرضه ووطنه وكرامة أهله و مدينتة.
 كل واحد منا موقفه مما دفعتني الي تسليط الضوء على رجل متميز ، صاحب المواقف المشرفة، الرجل النبيل الذي اجتمع الصيادله  على حبّه وإجلاله وتقديره واحترامه، لما رأت منه مواقف تعبّر عن الرجولة والشجاعة والتفاني في إعلاء كلمة الحق والسبق الدائم إلى الخير واحترام الغير  انه
الدكتور عصام ابو الفتوح نقيب صيادله الشرقيه 
  رجل المواقف المشرفة الذي إذا تحدث لا يتحدث إلا بالحكمة والدراية والعلم والبصيرة
ولا يخشى في الحق لومة لائم
حفظه الله وأدامه ذخرًا

المواقف المشرفة للرجل تتجلى في أفعاله وسلوكه، خاصة في المواقف الصعبة والأزمات.

وتشمل هذه المواقف الشجاعة، والصدق، والوفاء بالوعد، والنزاهة، والمسؤولية، وتقديم المساعدة للآخرين. الرجل الحقيقي يظهر معدنه في أفعاله وليس في كلامه

 

يقول الدكتور عصام ابو الفتوح  ان

الموهبة نعمة من نعم الله وثروة عظيمة ونادرة في الأمة وإن الأخذ بيد المتفوقين والاحتفاء بهم ليعطي بعداً مهماً ومردوداً إيجابياً مفيداً مما يعود عليهم بالنفع وينعكس على انطلاقتهم ومواهبهم وقدراتهم إلى مستقبل مرموق, ترتقي المستوى وتبلغ أوج مجدها بالعلم والاهتمام بذوي المواهب وبالمعرفة التي تحقق طموحاتها وتقودها إلى الحضارة واستشراق المستقبل ومواجهة تحدياته لاكتشاف الموهوبين من الطلبة ورعايتهم والاهتمام بهم وإتاحة الإمكانيات والفرص المختلفة لنمو مواهبهم في إطار البرامج العامة، وتوضع برامج خاصة وإتاحة الفرصة أمامهم في مجال نبوغهم ووضع برامج للكشف عن الموهوبين ورعايتهم في عدد من المناطق مما يبشر بخير.
ولقد تطورت فكرة الاهتمام بالموهوبين إلى مشاركة المجتمع من رجال الفكر والعلم والمال والأعمال في دعم هذا البرنامج ودعم البحث العلمي في مجال الموهوبين، وفي مدارسنا اليوم نخبة من الموهوبين والمتفوقين لديهم استعدادات وقدرات غير عادية في ميدان التفوق العلمي والتفكير والابتكار والتحصيل العلمي والمهارات والقدرات الخاصة ويحتاجون إلى العناية والرعاية والاهتمام وتوفير فرص التفوق وتهيئة البرامج المناسبة لهم ولتفوقهم ونبوغهم والعمل باستمرار على تنمية مواهبهم وتنمية الفكر الناقد والإبداع بالتشجيع والتوجيه المستمر والدعم الدائم وتطوير برامجهم وابتكار آليات وطرائق عملية من شأنها أن تسعد على اكتشاف الموهوبين في سن الطفولة المبكرة.

 

  • إن الاهتمام بالمتفوقين والمبدعين دليل على وعي الأمة وعنوان على رقيها وتطورها وبه يقاس مدى وعيها ونهوضها وتقدمها حقق الله الآمال ووفق الجميع وحفظ بلادنا وأمدها بالعون والتوفيق لمواصلة مسيرة الخير والعلم والمعرفة والعطاء لتكون منارة للعلم وموئلاً للفكر وموطناً للمعرفة والتفوق والنبوغ ودفع هذه العملية الطموحة إلى الأمام والارتقاء بالمواهب

لذلك جاءت المبادارة من قبل نقابه الصيادله  لتبنى هذة الفكرة فى خلق جيل من المبدعين

في كل مجتمع هم الثروة القومية،والطاقة الدافعة نحو التقدم الحضاري وبناء المستقبل حيث تنعقد عليهم الآمال في حل كثير من المشكلات التي تعترض مسيرة التقدم العلمي والتكنولوجي في مجالات الحياة المختلفة،وذلك لخدمة الخطط الخاصة ببرامج التنمية الشاملة من خلال رؤية مستقبلية جيدة،ولم لا،فالبلدان التي تنشد التقدم هي التي تحاول البحث عن العقول المتميزة القادرة على التطوير والاختراع،وذلك بهدف إدارة عجلة التقدم والتطور في هذه البلدان.
لم ينالوا بعد حقهم من الرعاية والاهتمام،الأمر الذي يفقد مجتمعاتنا العربية مواهب نامية،ويطمس قدرات واعدة،هذا بالإضافة إلى أن إهمال الموهبة يعتبر ظلما للموهوب والمجتمع معا وذلك لأن إهمال الموهبة هو بمثابة إهدار لطاقات الموهوبين وقدراتهم فيما لا طائل منه،لهذه الطاقات التي تعد الثروة البشرية للمجتمع.

ولقد أدركت المجتمعات المتقدمة التي تسعى لتحقيق نوع من التنمية لمسايرة النمو المضطرد للمعرفة ومن ثم رأت بأنه على المؤسسات التربوية أهمية الاكتشاف المبكر لذوي المواهب والعمل على رعايتهم بالخطط والبرامج المعدة لذلك،ويؤكد العلماء والدارسون في هذا المجال إلى أهمية الكشف عن الموهوبين والمتفوقين في وقت مبكر من حياتهم حتى يكون بالإمكان توفير أفضل البرامج التربوية والتعليمية المناسبة.

  • الحدث الاكبر لنقابه الصيادله برئاسه الدكتور عصام ابو الفتوح نقيب صيادله الشرقيه وفكرته من خلال التنسيق والتعاون مع لجان النقابه المختلفه فى رعايه مبدعى صيادله الشرقيه وأسرهم من خلال ندوة الابداع الصيدلى وصناعه المستقبل

من أهم الأدوار التي يلعبها  القائد ابو الفتوح 

  ان يعمل على عدم تشتيت جهود الفريق، ويحافظ على الانسجام والتناغم بين العاملين،

في جو وبيئة عمل مناسبين.


من الصعب أن نجد فريق عمل متناغم ومنسجم دون وجود قائد على رأسه يُحافظ على هذا الانسجام.

لذا، من المهم أن يعي كل شخص في مستوى إداري أعلى أن له دور محوري في هذا الأمر،

وأن إغفال الحفاظ على الانسجام بين العاملين في النقابه له نتائج وخيمة قد تؤدي إلى الفشل الذريع.

عند وجود المشاكل تظهر فاعلية القيادة بشكلها الحقيقي. إن ما يجعل القيادة مهمة ومحورية في الحفاظ على كيان المنشأة هو قدرتها على حل المشاكل والتعامل بحكمة في ظل الأزمات وحالات الطوارئ. ومن هنا يكون الدكتور ابو الفتوح  هذا القائد الناجح على اتخاذ القرارات بسرعة دون تردد عند وجود أزمة تحتاج لقرار سريع، كما أن القائد الناجح يعمل على السيطرة على زمام الأمور ووضع الخطط اللازمة لحل المشاكل وتجاوز العقبات.

لا يقف دور القيادة على الحفاظ على كيان المؤسسة وحل المشاكل واتخاذ القرارات فقط، بل يتعدى ذلك إلى تنمية وبناء قدرات الفريق وتطويره.

 

ومن هنا جاءت فكرة المبادراة برؤيته الحكيمه

الابداع الصيدلى وصناعه المستقبل لدعم المواهب وبلورة جوانب الابداع فكرة عبقريه لفارس الصيادله أنتظرونا

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى