ليله ولاالف ليله وليله لو حكاينا ياحبيبى نبتدى منين الحكايه

رئيس التحرير
الاعلامى سمير المسلمانى
- لو حكاينا ياحبيبى نبتدى منين الحكايه …. الحكايه لها اكتر من البدايه تكريمات حفظه القران الكريم فى كل ربوع العاشر من رمضان تكريمات لذوى الهمم تكريمات لاابطال نادى الرواد فى كل اللعبات والحصول على بطولات للرواد على مستوى الجمهوريه هدايا وتجهيز عرائس وهدايا عمرات
ايه الحكايه وايه حاله الحب الذى ينشدها مدحت شهاب فى كل ربوع العاشر من رمضان
ماالسر وراء ذلك لايختلف عليه اثنين كم من الحب له فى كل مكان دعوات له بصلاح الاحوال تحمله مالايتحمله اى بشر
هل هل المحبه
في الحديث القدسي يقول الله تعالي:
إن الله إذا أحب عبدا نادى جبريل, يا جبريل إني أحب فلانا فأحبه فيحبه جبريل فينادي جبريل في أهل السماء إن الله يحب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء ثم يوضع له القبول في الأرض فيحبه كل أهل الأرض. ….
الحب من أهم سمات الوجود والحياة والتواصل والتفاعل والعطاء والبناء، فالإنسان إذا أحب شيئاً اهتم به ورعاه وقدره، فمن ، ، ومن يحب فلاناً يزوره كلما سنحت له الفرصة ويدعوه لمناسباته الخاصة، ومن يحب عملاً معيناً يتفانى في أدائه ويبدع ويتميز هل مدحت شهاب تفوق على نفسه
فيه سبحان وضع سرة فى محبه كل من رأى مدحت شهاب لذلك نجح نجاح منقطع النظير فى مدارس الشهاب للغات وادارته الناجحه لنادى عملاق وهو نادى الرواد بالعاشر من رمضان ثم قيادته لاامانه حزب مستقبل وطن بشكل يفوق كل تصورر
ومن يحب الناس يتواجد بينهم ويعيش معهم.. هكذا يفعل رجل العلم والاخلاق والقيادة الناجحه مدحت شهاب فى كل موقع وكل مكان
المحبة سمة رائعة تساعد في نشر المودة والود بين الأفراد وبعضهم، ويجب أن يتحلى بها كل إنسان، وقد حثنا الله تعالى على أهمية وجودها ونشرها بين الناس في المجتمع ككل.
فالمحبة من المبادئ الإنسانية الرئيسية التي تدعو لها الأديان السماوية الثلاثة؛ فهي التي توطد العلاقات، وتساعدنا على نسيان أي حادث أليم تسبب فيه شخص ما بحياتنا.
هي مفتاح القلوب، وهي التي تجعل العلاقات صلبة وقوية ومتماسكة ..
القيادة وأسرار النجاح من الأمور المحورية التي يسعى الكثيرون لتعلمها وفهمها.
ويؤكد رئيس مجلس نادى الرواد السيد/ مدحت شهاب
القيادة ليست مجرد السيطرة على فريق أو إدارة مشروع، بل هي فن يتطلب فهماً عميقاً للناس والظروف والتحديات
إذا رأيت مؤسسة ناجحة وأردت معرفة أسباب نجاحها؛ تمعن في القيادة، فالمؤسسات الناجحة خلفها قيادات واعية. السر في القيادة! لا يوجد نجاح بالصدفة!
هل تساءلت يومًا عن السر وراء نجاح بعض المؤسسات واستمرارها في التفوق؟ الإجابة تكمن في القيم التي تتبناها وتجسدها في كل جانب من جوانب عملها.
القيادة والاحتفال بالنجاح هما جانبان مهمان في بناء فريق قوي ومتحمس أكثر رغبة في تحقيق المزيد من النجاحات
. لكي تكون قائداً ناجحاً عليك أن تكون حاضراً من خلال التواجد المستمر في مواقع العمل. من أجل إدارة فعالة تحقق الأهداف الموضوعة، ركز دائماً على الإنجازات والنتائج أكثر من الانشطة والإجراءات. تعلم من تجارب الآخرين فليس لديك الوقت لارتكابها مرة أخرى. لكي تكون قائداً ناجحاً عليك أن تهيئ ظروف العمل الجماعي.
تعزيز الاحتفال بالنجاحات الصغيرة يعني الاعتراف بالتقدم المستمر والإنجازات اليومية. يمكن أن تشمل هذه النجاحات إتمام مهمة بنجاح، تحقيق هدف صغير، تجاوز تحدي صعب، أو حتى تحسين مهارة معينة. من خلال الاحتفال بالنجاحات الصغيرة، يشعر الأفراد بالثقة في قدراتهم ويتحفزون للمضي قدمًا






لذلك يصر رئيس نادى الرواد على التواصل الدائم والبناء واللقاء المستمر بالمسئولين بالنادى واللاعبيبن وحسهم والاخذ باسباب التقدم والنجاح بتوفير كل مايحتاجونه وتذليل اى عقبات لذلك تفوق نادى الرواد برئاسه السيد مدحت شهاب بالالعاب كثيرة فى فترة وجيزة
هكذا تكون القادة
مدحت شهاب
القيادة من المسائل الهامة التي تفتقدها أمتنا اليوم وتفتقد للقائد الحقيقي بمواصفات عالية ومتميزة ، فالرسول صلى الله عليه وسلم خُلق كما خلق الناس ولكن الله اصطفاه، وهنا نقف امام منهجي رباني في اصطفاء القادة وكيف يمكن أن نستفيد من هذا المنهج في اختيار القادة.
فالله عزوجل عندما اصطفى الرسول صلى الله عليه وسلم لكي يحمل هذه الامانة الثقيلة والرسالة العظيمة، ولكي يكون رجلاً عظيماً يؤدي الامانة بحقها وعلى حقها وبهذا التشريف العظيم و بهذا التأثير العميق فهو الذي خلق الناس فهو يعلم الإنسان الصالح المناسب لتبليغ الرسالة.
نستفيد منه أن الرسول صلى الله عليه وسلم قبل أن يحمل الامانة والاعلان عن الرسالة وتبليغها، كان شخصاً حسن السيرة والسريره ذو تاريخ نظيف وناصع وكان مختلفاً عن جيله في عهده، حيث يمر الشباب في مراحل كثيرة في حياتهم يقعوا في أخطاء وأزمات أخلاقية الإّ أن الرسول كان مختلقاً عنهم في شبابه وقبل حمله الرسالة فكان يُعرف بالصادق الأمين والصدق والامانة للقائد تمنحه قدرة على إخضاع القلوب اليه وإغراقها بالطمأنينة، وكان لديه خُلقاً عظيماً ، كان قائداً متواضعاً رحيماً ودوداً بعيداً عن الغلظة والشدة التي تنفر الناس من القائد، متسامحاً يعفو عن المسيئين ويلتمس لهم الاعذار، وفياً بالعهود، مرن بالتعامل ومحفزاً للآخرين و يعزز ثقة الآخرين بأنفسهم، وكان قائدا ملهماً ومؤثراً.
وقد قال البروفيسور جون ادير وهو مدرب عالمي ومحاضرًا خبيرًا في التدريب على القيادة واحد من أهم القياديين العالميين في فنون القيادة ومدرب للقيادة في الأمم المتحدة : (إن محمداً قائداً بطبعه وهو القائد الحق فقد حاز على حب وإعجاب كل أتباعه وله رؤية واضحة اقنع بها أتباعه).
وكذلك ظهرت صفات القيادة عند النبي عليه الصلاة والسلام مبكراً حينما استطاع أن يدير أموال السيدة خديجة رضي الله عنها، ويعقد الصفقات التجارية الرابحة مع التجار، فانظروا ما قبل وبعد الاصطفاء فالموضوع لم يكن صدفه أو إعطباطي بل اختيار رباني.
ومن هنا نتعلم كيفية الاختيار للقادة، فالقائد حتي يكون مقنعاً ومؤثر فتاريخه يساعده في ذلك أولاً وخبراته وسيرته وانجازاته وعلاقاته الحسنة وسمو أهدافه ومؤهلاته وسمات شخصيته كالرأي السديد والعقل المتزن، وصفاته مثل الصدق والامانة والشجاعة والذكاء والفطنة والتواضع والتسامح والورع والثقة بالنفس. ولديه فكراً ثاقباً ومستنيراً، وكذلك امتلاكه مهارات وقدرات على حسن التخطيط والتنظيم واستشراف المستقبل والاقناع والتحفيز والتشجيع وترتيب الأولويات وتقبل النقد البنّاء واتخاذ القرارات السليمة، وادارة الازمات في كل الأوقات.
فتعلموا حسن الاختيار من هذا المنهج الرباني للقادة وهكذا يكون منهج الاقتداء. وليقتدي به كل قائد يريد التميز بين قادة الدنيا. هكذا يسير مدحت شهاب على هذا المنهج وعلى نبراس سيد الخلق فأحب الجميع وبادولوا الحب بالحب فنجح فى جمع المحبيين والتف حوله الجميع
الى هنا لم نبدأ بعد فى سرد الحكايه
أنتظروا العدد الورقى للاهرام الان والاخبار المصريه وحكايه مدحت شهاب