سياسة

فضيلة الشيخ الدكتور محمد ذكى يكتب كلما دخلت

” كلما دخلت أمة لعنت أختها ” فبعد أن خلف الملعون ، بايدن الكافر ، الملعون ، ترامب ، الصهيوني ، بايدن ، المارق ، إلى مزابل التاريخ ، تلحقه اللعنات ،

ثم إلى ” جهنم وبئس المهاد ” بعد أن ارتكب أكبر محارق ، ومجازر في التاريخ ضد الشعب الفلسطيني ، وأطفاله ، في ظل خيانة أعرابية ، مارقة ، تصهينت ، وارتدت ، وخانت الله تعالى ، ورسوله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم ، ثم الوطن ، ليلتقي الخائنون بأسيادهم في ” قعر جهنم ” إنكم إذا مثلهم إن الله جامع المنافقين والكافرين في جهنم جميعا ”

ثم يأتي ترامب الصهيوني ، الحاقد ليستكمل ما به بدأ من نهب ، واغتصاب لما تبقى من مقدرات الشعوب المغيبة في ظل السياسات الصهيونية ، للمارقين ، الأعراب ” صناع الهزائم ، المتوالية للأمة اللاهية ، في غيبة وعيها ، وهي سكري الشهوات ، الرخيصة ، ليصب في مصلحة الصهاينة ،

ولم يتبقى لنا ” نحن المسلمين ” إلا تحقيق وعد الله ، القوي ، العزيز ” وعسى أن يكون قريبا ” فقطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين” ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ” وصل اللهم على سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم تسليما كثيرا

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى