عاجل

النائب الدكتور محمد الصالحي عضو مجلس الشيوخ عن محافظة الشرقية يؤدي واجبات العزاء

 

هكذا هو النائب الدكتور محمد الصالحى لأجل ذلك كان من السنة تعزية أهل الميت وتسليتهم ومواساتهم وتخفيف الألم الذي أصابهم عند فقد ميّتهم

 

       

عندما يطرق آذننا مصطلح “عبادة” فإن أول ما يتبادر إلى أذهاننا الصلاة والصيام وبر الوالدين وصلة الأرحام وغيرها من العبادات التي تتبادر إلى الذهن عادة، ورغم عظم شأن هذه العبادات وكبير فضلها إلى أن هناك عبادات أصبحت خفية –ربما لزهد الناس بها وغفلتهم عنها- وأجر هذه العبادات في وقتها المناسب يفوق كثيراً من أجور العبادات والطاعات، ومن هذه العبادات عبادة “جبر الخواطر”.

وجبر الخواطر خلق إسلامي عظيم يدل على سمو نفس وعظمة قلب وسلامة صدر ورجاحة عقل، يجبر المسلم فيه نفوساً كسرت وقلوباً فطرت وأجساماً أرهقت وأشخاص أرواح أحبابهم أزهقت، فما أجمل هذه العبادة وما أعظم أثرها، يقول الإمام سفيان الثوري: “ما رأيت عبادة يتقرب بها العبد إلي ربه مثل جبر خاطر أخيه المسلم.

ومن واقعنا العملي نماذج كثيرة شرعها ديننا الحنيف لجبر الخواطر وتطييب النفوس، لأجل ذلك كان من السنة تعزية أهل الميت وتسليتهم ومواساتهم وتخفيف الألم الذي أصابهم عند فقد ميّتهم

 

 

النائب الدكتور محمد الصالحي عضو مجلس الشيوخ عن محافظة الشرقية يؤدي واجبات العزاء بقرية فرسيس عزاء حرم اخو العمدة لطفي الدهشان وعزاء بعزبة سعد عياد بام رماد الحاجه نفيسه محمد ندا وعزاء حرم الحج جمال العزوني بالسرداق المقام بحي القواس القنايات وعزاء حرم الحاج سالم أبو ربيعه بالسرداق المقام بشارع البحر القنايات
البقاء والدوام لله
 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى